قال علي بن أبي طالب – رضي الله عنه- : "من عَلِمَ مِن أخيه مُروءة جميلة فلا يَسْمَعنْ فيه مقالات الرِجال، ومَنْ حَسُنَت علانيته فنحن لسريرته أرجى"
معنى كلمة (أ رجى) :
كلمة (مقالات ) في النص تعني :
يدل هذا النص على :
نفهم من القطعة // تدل القطعة على :
علاقة (ومَن حَسُنَت علانيته) بما بعدها :
العنوان المناسب للنص ؟
حيوان : غِذاء
دليل : إثبات
إن اهتمامك بإهمال مسؤوليتك تجاه من حولك دليل وعيك.
مَن تصدر لخدمة العامة فلا بد أن يتصدق بشيء من ماله، فإنه لا محالة مشتوم، ولو واصل عمل الليل بالنهار.
الفِكر لا يُحد واللسان لا يَصْمُت، والجوارح لا تَسْكُن، فإن لم تَشْغَلْهَا بالعَظَائِم شَغَلَتْهَا الصَغَائِر، وإن لم تُعْمِلها في الخير عَمِلَت في الشر، إن في النفوس رُكوناً إلى اللذيذ والهَيِّن ونُفوراً من المكروه و الشاق، فارفع نفسك ما استطعت إلى النافع الشاق، ورَضِّهَا وسِسْهَا حتى تألف جَلائل الأمور ، وتطمع إلى مَعاليها ثم تنفر من كل دَنِيَّة وتربأ عن كل صغيرة، علِّمْهَا التحليق تكره الإسفاف، وعَرِّفْهَا العِزّ تنفر من الذُل، وأَذِقْهَا اللذات الروحية العظيمة تحتقر اللذات الحِسية الحقيرة، في النفوس رفعة وضعة وفيها عفة وشَرَه، وخير وشر، وفجور وبِر، فأيقظوا فيها عواطف الخير وتعهدوا فيها جوانب البر ولا تدعوها لنزعاتها فتسف وتخلد إلى الأرض وترض بالدني وتسكن إلى الهَيِّن اللذيذ، حتى يستعصى داؤها ويصعب شفاؤها. الضمير في كلمة (تشغلها) يعود على :
الفِكر لا يُحد واللسان لا يَصْمُت، والجوارح لا تَسْكُن، فإن لم تَشْغَلْهَا بالعَظَائِم شَغَلَتْهَا الصَغَائِر، وإن لم تُعْمِلها في الخير عَمِلَت في الشر، إن في النفوس رُكوناً إلى اللذيذ والهَيِّن ونُفوراً من المكروه و الشاق، فارفع نفسك ما استطعت إلى النافع الشاق، ورَضِّهَا وسِسْهَا حتى تألف جَلائل الأمور ، وتطمع إلى مَعاليها ثم تنفر من كل دَنِيَّة وتربأ عن كل صغيرة، علِّمْهَا التحليق تكره الإسفاف، وعَرِّفْهَا العِزّ تنفر من الذُل، وأَذِقْهَا اللذات الروحية العظيمة تحتقر اللذات الحِسية الحقيرة، في النفوس رفعة وضعة وفيها عفة وشَرَه، وخير وشر، وفجور وبِر، فأيقظوا فيها عواطف الخير وتعهدوا فيها جوانب البر ولا تدعوها لنزعاتها فتسف وتخلد إلى الأرض وترض بالدني وتسكن إلى الهَيِّن اللذيذ، حتى يستعصى داؤها ويصعب شفاؤها. يُستفاد من النص :
الفِكر لا يُحد واللسان لا يَصْمُت، والجوارح لا تَسْكُن، فإن لم تَشْغَلْهَا بالعَظَائِم شَغَلَتْهَا الصَغَائِر، وإن لم تُعْمِلها في الخير عَمِلَت في الشر، إن في النفوس رُكوناً إلى اللذيذ والهَيِّن ونُفوراً من المكروه و الشاق، فارفع نفسك ما استطعت إلى النافع الشاق، ورَضِّهَا وسِسْهَا حتى تألف جَلائل الأمور ، وتطمع إلى مَعاليها ثم تنفر من كل دَنِيَّة وتربأ عن كل صغيرة، علِّمْهَا التحليق تكره الإسفاف، وعَرِّفْهَا العِزّ تنفر من الذُل، وأَذِقْهَا اللذات الروحية العظيمة تحتقر اللذات الحِسية الحقيرة، في النفوس رفعة وضعة وفيها عفة وشَرَه، وخير وشر، وفجور وبِر، فأيقظوا فيها عواطف الخير وتعهدوا فيها جوانب البر ولا تدعوها لنزعاتها فتسف وتخلد إلى الأرض وترض بالدني وتسكن إلى الهَيِّن اللذيذ، حتى يستعصى داؤها ويصعب شفاؤها. كم تضاد في القطعة ؟
قال عمرو بن الأهتم : "ذريني فإنَّ البُخْلَ يا أم هيثمٍ.. لصالح أخلاق الرِجال سروقُ"
النص يُعبر عن :
الحديث عن الطموح والتطوير عندما يُذكر فإنهم يقصدون به تطوير كفاءة الإنسان وطموحاته، ومساعدته على تحقيق الإنجازات، ولا يقصدون بذلك الرفاهية. الضمير في كلمة (طموحاته) تعود على :
الحديث عن الطموح والتطوير عندما يُذكر فإنهم يقصدون به تطوير كفاءة الإنسان وطموحاته، ومساعدته على تحقيق الإنجازات، ولا يقصدون بذلك الرفاهية.
العلاقة بين (الطموح ) و (التطوير) :
أي الآتي لم يًذكر أنه من التطوير:
يمكن أن نبدأ النص بــ :
الكريم يلين عندما يُستعطف، واللئيم يقسو عندما يُستلطف.
يُفهم من النص أن:
كلمة (يستلطف) تعود على:
كلمة (يستعطف) تعود على:
النص يقارن بين:
العلاقة بين الجملتين، علاقة:
كم تضاداً ورد في النص:
تؤكد العِبارة على أن: