• اختبارات المرشد للورقي > اختبار (13)لفظي حديث

اختبار (13)لفظي حديث


انتهى الاختبار

  • المجموع : 0 %

  • الدرجة : 0

  • الوقت المستهلك : 0 دقيقة

نهنئك على اجتياز الاختبار
لم تحصل على النسبة الكافية لاجتياز الاختبار، عليك إعادة الاختبار مرة أخرى
# السؤال الاجابة الاجابة الصحيحة
وقت الاختبار 50:00 دقيقة 00 : 00
سؤال 1 من 50

حرب : ضروس

نص : هامش

نهر : شاطئ

عمل : أجرة

سما : سمو

إذا كنت تعتقد أن المغامرة..... فإن الروتين......

إن العرب امتازوا بـ.... في اللغة و.... معانيها

....العاقل أفضل من ..... الجاهل

البكاء يعبر عن الحزن فإنه.... الضغط النفسي و.... الجهاز المناعي

إذا ......فاسأل، وإذا ....... فاندم

استمع لنصيحة الشباب حتى لو لم يكن لديهم ذكاء، فعلى الأقل لديهم الخبرة

1.  الحياة السعيدة تحتاج لأكثر القليل، فهي بداخلك وتكمن في طريقة تفكيرك.

إن الصواب الذي أنت عليه سيجعلك تتعلم من أخطائك.

الكل يستطيع القيام بالأمور السهلة، لكن القليل من يستطيع القيام بالأمور البسيطة.

فيما  يلي أربع كلمات: ثلاث منها تربطها علاقة واحدة، وواحدة شذت عن هذه العلاقة، حدد المفردة الشاذة

فيما  يلي أربع كلمات: ثلاث منها تربطها علاقة واحدة، وواحدة شذت عن هذه العلاقة، حدد المفردة الشاذة

1.كان المسلمون في القرن الماضي يعانون من قيود الاستعمار و التطور.

فيما  يلي أربع كلمات: ثلاث منها تربطها علاقة واحدة، وواحدة شذت عن هذه العلاقة، حدد المفردة الشاذة


فيما  يلي أربع كلمات: ثلاث منها تربطها علاقة واحدة، وواحدة شذت عن هذه العلاقة، حدد المفردة الشاذة

فيما  يلي أربع كلمات: ثلاث منها تربطها علاقة واحدة، وواحدة شذت عن هذه العلاقة، حدد المفردة الشاذة

  هنالك فئات من الناس تعني بمصلحتها.... وتهمل مصلحة ... مع أنه ليس بإمكانهم أن يعيشوا خارجه

إن .... هو المعبر الحقيقي عن كرامتك وشرفك وهو... مطلوب تجاه نفسك ووطنك

شكى رجل للإمام الحسن البصري وقال له: يا أبا سعيد أشكو لك من .... قلبي، فقال .... بالذكر

 إذا ابتسمت في وجه أحدهم فاعلم أنك أغلقت باب قلبه.

الاحتكاك بالمتميزين يقلل فرص نجاح التغيير

- تعتبر الأموال عصب الاقتصاد الذي يساهم بشكل أساسي في استقرار الحياة السياسية والاجتماعية. وقد أدى التطور الاقتصادي والصناعي إلى تطور نهج حياة الانسان من خلال ظهور أنماط جديدة من التعامل والسلوك والمواقف اتصف بعضها بالأنانية والمادية المطلقة. فالتطور هو سلاح ذو حدين إيجابي وسلبي، فهو إيجابي عندما يهدف إلى رفع مستوى معيشة الانسان وتأمين حاجاته ومتطلباته الشريفة، وهو سلبي عندما يكون هاجسه البحث عن الوسائل التي تجعل بعض الأشخاص يملكون قوة السيطرة على هذا الانسان والتعامل معه كسلعة وظيفتها تأمين رغباتهم.

2- وقد وصل التنافس الاقتصادي والمالي عند البعض إلى ابتكار أساليب ملتوية للوصول إلى غاياتهم غير الشريفة بصرف النظر عن اخلاقية التعامل ومصلحة الأفراد والأنظمة الاقتصادية التي تتبعها وبذلك يستطيع هؤلاء الحصول على مبالغ مالية طائلة من مصدر غير مشروع. وما يشهده العصر الحالي في ميدان تطور الآلة والصناعة والاتصالات والدخول في عصر العولمة دون وجود حواجز اقتصادية بين الدول وسرعة الانتقال والاتصال، يولد في بعض الأحيان أنواعاً جديدة من الجرائم في سبيل سرقة المال والاثراء غير المشروع، ثم البحث عن أساليب جديدة متطورة لإخفاء مصدر الأموال وتبييضها. ويعتبر تبييض أو غسيل الأموال من التعبيرات التي يجري تداولها في غالبية المحافل المحلية والاقليمية والدولية المهتمة بالجرائم الاقتصادية والأمن الاجتماعي والأمن الاقتصادي.

3- غسيل الأموال هي عملية إخفاء أو تمويه الطبيعة الحقيقية للأموال الناتجة عن ارتكاب الجرائم المنظمة كتهريب المخدرات والعملة والأسلحة والتهرب الضريبي وتزوير عملات وتجارة رقيق ودعارة واختلاس المال العام. وجعل هذه الأموال تأخذ صبغة شرعية عن طريق بعض العمليات المعقدة من العمليات المصرفية.

4- ارتبط مصطلح غسيل الأموال بعصابات ألمانيا حيث كان يتوفر لدى هذه العصابات أموال نقدية طائلة ناجمة عن أنشطة إجرامية غير مشروعة وفي مقدمتها تجارة المخدرات والقمار والأنشطة الربحية وتجارة الأسلحة والمشروبات الروحية وغيرها من الجرائم وقد احتاجت هذه العصابات أن تضيف صبغة المشروعية على مصادر أموالها وحل مشكلة توفير النقد السائل بين يديها بكميات كبيرة وحل مشكلة عدم القدرة على حفظها داخل البنوك. وكان أحد أبرز الطرق لتحقيق ذلك هو شراء الموجودات والمقتنيات الثمينة وانشاء المشاريع.


ذكرت الفقرة (1) 

  كتاب : دفاتر

واحد : اثنين

فطريات : عفن

- تعتبر الأموال عصب الاقتصاد الذي يساهم بشكل أساسي في استقرار الحياة السياسية والاجتماعية. وقد أدى التطور الاقتصادي والصناعي إلى تطور نهج حياة الانسان من خلال ظهور أنماط جديدة من التعامل والسلوك والمواقف اتصف بعضها بالأنانية والمادية المطلقة. فالتطور هو سلاح ذو حدين إيجابي وسلبي، فهو إيجابي عندما يهدف إلى رفع مستوى معيشة الانسان وتأمين حاجاته ومتطلباته الشريفة، وهو سلبي عندما يكون هاجسه البحث عن الوسائل التي تجعل بعض الأشخاص يملكون قوة السيطرة على هذا الانسان والتعامل معه كسلعة وظيفتها تأمين رغباتهم.

2- وقد وصل التنافس الاقتصادي والمالي عند البعض إلى ابتكار أساليب ملتوية للوصول إلى غاياتهم غير الشريفة بصرف النظر عن اخلاقية التعامل ومصلحة الأفراد والأنظمة الاقتصادية التي تتبعها وبذلك يستطيع هؤلاء الحصول على مبالغ مالية طائلة من مصدر غير مشروع. وما يشهده العصر الحالي في ميدان تطور الآلة والصناعة والاتصالات والدخول في عصر العولمة دون وجود حواجز اقتصادية بين الدول وسرعة الانتقال والاتصال، يولد في بعض الأحيان أنواعاً جديدة من الجرائم في سبيل سرقة المال والاثراء غير المشروع، ثم البحث عن أساليب جديدة متطورة لإخفاء مصدر الأموال وتبييضها. ويعتبر تبييض أو غسيل الأموال من التعبيرات التي يجري تداولها في غالبية المحافل المحلية والاقليمية والدولية المهتمة بالجرائم الاقتصادية والأمن الاجتماعي والأمن الاقتصادي.

3- غسيل الأموال هي عملية إخفاء أو تمويه الطبيعة الحقيقية للأموال الناتجة عن ارتكاب الجرائم المنظمة كتهريب المخدرات والعملة والأسلحة والتهرب الضريبي وتزوير عملات وتجارة رقيق ودعارة واختلاس المال العام. وجعل هذه الأموال تأخذ صبغة شرعية عن طريق بعض العمليات المعقدة من العمليات المصرفية.

4- ارتبط مصطلح غسيل الأموال بعصابات ألمانيا حيث كان يتوفر لدى هذه العصابات أموال نقدية طائلة ناجمة عن أنشطة إجرامية غير مشروعة وفي مقدمتها تجارة المخدرات والقمار والأنشطة الربحية وتجارة الأسلحة والمشروبات الروحية وغيرها من الجرائم وقد احتاجت هذه العصابات أن تضيف صبغة المشروعية على مصادر أموالها وحل مشكلة توفير النقد السائل بين يديها بكميات كبيرة وحل مشكلة عدم القدرة على حفظها داخل البنوك. وكان أحد أبرز الطرق لتحقيق ذلك هو شراء الموجودات والمقتنيات الثمينة وانشاء المشاريع.


أدى التطور الاقتصادي كما هو موضح في الفقرة (1) إلى:

أسد : نمر

عنب : زبيب

فم : لقمة

 مهند : حسام

- تعتبر الأموال عصب الاقتصاد الذي يساهم بشكل أساسي في استقرار الحياة السياسية والاجتماعية. وقد أدى التطور الاقتصادي والصناعي إلى تطور نهج حياة الانسان من خلال ظهور أنماط جديدة من التعامل والسلوك والمواقف اتصف بعضها بالأنانية والمادية المطلقة. فالتطور هو سلاح ذو حدين إيجابي وسلبي، فهو إيجابي عندما يهدف إلى رفع مستوى معيشة الانسان وتأمين حاجاته ومتطلباته الشريفة، وهو سلبي عندما يكون هاجسه البحث عن الوسائل التي تجعل بعض الأشخاص يملكون قوة السيطرة على هذا الانسان والتعامل معه كسلعة وظيفتها تأمين رغباتهم.

2- وقد وصل التنافس الاقتصادي والمالي عند البعض إلى ابتكار أساليب ملتوية للوصول إلى غاياتهم غير الشريفة بصرف النظر عن اخلاقية التعامل ومصلحة الأفراد والأنظمة الاقتصادية التي تتبعها وبذلك يستطيع هؤلاء الحصول على مبالغ مالية طائلة من مصدر غير مشروع. وما يشهده العصر الحالي في ميدان تطور الآلة والصناعة والاتصالات والدخول في عصر العولمة دون وجود حواجز اقتصادية بين الدول وسرعة الانتقال والاتصال، يولد في بعض الأحيان أنواعاً جديدة من الجرائم في سبيل سرقة المال والاثراء غير المشروع، ثم البحث عن أساليب جديدة متطورة لإخفاء مصدر الأموال وتبييضها. ويعتبر تبييض أو غسيل الأموال من التعبيرات التي يجري تداولها في غالبية المحافل المحلية والاقليمية والدولية المهتمة بالجرائم الاقتصادية والأمن الاجتماعي والأمن الاقتصادي.

3- غسيل الأموال هي عملية إخفاء أو تمويه الطبيعة الحقيقية للأموال الناتجة عن ارتكاب الجرائم المنظمة كتهريب المخدرات والعملة والأسلحة والتهرب الضريبي وتزوير عملات وتجارة رقيق ودعارة واختلاس المال العام. وجعل هذه الأموال تأخذ صبغة شرعية عن طريق بعض العمليات المعقدة من العمليات المصرفية.

4- ارتبط مصطلح غسيل الأموال بعصابات ألمانيا حيث كان يتوفر لدى هذه العصابات أموال نقدية طائلة ناجمة عن أنشطة إجرامية غير مشروعة وفي مقدمتها تجارة المخدرات والقمار والأنشطة الربحية وتجارة الأسلحة والمشروبات الروحية وغيرها من الجرائم وقد احتاجت هذه العصابات أن تضيف صبغة المشروعية على مصادر أموالها وحل مشكلة توفير النقد السائل بين يديها بكميات كبيرة وحل مشكلة عدم القدرة على حفظها داخل البنوك. وكان أحد أبرز الطرق لتحقيق ذلك هو شراء الموجودات والمقتنيات الثمينة وانشاء المشاريع.


 الضمير الموصول في كلمة (هاجسه) في الفقرة الأولى يعود على: 

- تعتبر الأموال عصب الاقتصاد الذي يساهم بشكل أساسي في استقرار الحياة السياسية والاجتماعية. وقد أدى التطور الاقتصادي والصناعي إلى تطور نهج حياة الانسان من خلال ظهور أنماط جديدة من التعامل والسلوك والمواقف اتصف بعضها بالأنانية والمادية المطلقة. فالتطور هو سلاح ذو حدين إيجابي وسلبي، فهو إيجابي عندما يهدف إلى رفع مستوى معيشة الانسان وتأمين حاجاته ومتطلباته الشريفة، وهو سلبي عندما يكون هاجسه البحث عن الوسائل التي تجعل بعض الأشخاص يملكون قوة السيطرة على هذا الانسان والتعامل معه كسلعة وظيفتها تأمين رغباتهم.

2- وقد وصل التنافس الاقتصادي والمالي عند البعض إلى ابتكار أساليب ملتوية للوصول إلى غاياتهم غير الشريفة بصرف النظر عن اخلاقية التعامل ومصلحة الأفراد والأنظمة الاقتصادية التي تتبعها وبذلك يستطيع هؤلاء الحصول على مبالغ مالية طائلة من مصدر غير مشروع. وما يشهده العصر الحالي في ميدان تطور الآلة والصناعة والاتصالات والدخول في عصر العولمة دون وجود حواجز اقتصادية بين الدول وسرعة الانتقال والاتصال، يولد في بعض الأحيان أنواعاً جديدة من الجرائم في سبيل سرقة المال والاثراء غير المشروع، ثم البحث عن أساليب جديدة متطورة لإخفاء مصدر الأموال وتبييضها. ويعتبر تبييض أو غسيل الأموال من التعبيرات التي يجري تداولها في غالبية المحافل المحلية والاقليمية والدولية المهتمة بالجرائم الاقتصادية والأمن الاجتماعي والأمن الاقتصادي.

3- غسيل الأموال هي عملية إخفاء أو تمويه الطبيعة الحقيقية للأموال الناتجة عن ارتكاب الجرائم المنظمة كتهريب المخدرات والعملة والأسلحة والتهرب الضريبي وتزوير عملات وتجارة رقيق ودعارة واختلاس المال العام. وجعل هذه الأموال تأخذ صبغة شرعية عن طريق بعض العمليات المعقدة من العمليات المصرفية.

4- ارتبط مصطلح غسيل الأموال بعصابات ألمانيا حيث كان يتوفر لدى هذه العصابات أموال نقدية طائلة ناجمة عن أنشطة إجرامية غير مشروعة وفي مقدمتها تجارة المخدرات والقمار والأنشطة الربحية وتجارة الأسلحة والمشروبات الروحية وغيرها من الجرائم وقد احتاجت هذه العصابات أن تضيف صبغة المشروعية على مصادر أموالها وحل مشكلة توفير النقد السائل بين يديها بكميات كبيرة وحل مشكلة عدم القدرة على حفظها داخل البنوك. وكان أحد أبرز الطرق لتحقيق ذلك هو شراء الموجودات والمقتنيات الثمينة وانشاء المشاريع.


(الاسم الموصول (التي) في السطر الخامس للفقرة الأولى يعود على:

- تعتبر الأموال عصب الاقتصاد الذي يساهم بشكل أساسي في استقرار الحياة السياسية والاجتماعية. وقد أدى التطور الاقتصادي والصناعي إلى تطور نهج حياة الانسان من خلال ظهور أنماط جديدة من التعامل والسلوك والمواقف اتصف بعضها بالأنانية والمادية المطلقة. فالتطور هو سلاح ذو حدين إيجابي وسلبي، فهو إيجابي عندما يهدف إلى رفع مستوى معيشة الانسان وتأمين حاجاته ومتطلباته الشريفة، وهو سلبي عندما يكون هاجسه البحث عن الوسائل التي تجعل بعض الأشخاص يملكون قوة السيطرة على هذا الانسان والتعامل معه كسلعة وظيفتها تأمين رغباتهم.

2- وقد وصل التنافس الاقتصادي والمالي عند البعض إلى ابتكار أساليب ملتوية للوصول إلى غاياتهم غير الشريفة بصرف النظر عن اخلاقية التعامل ومصلحة الأفراد والأنظمة الاقتصادية التي تتبعها وبذلك يستطيع هؤلاء الحصول على مبالغ مالية طائلة من مصدر غير مشروع. وما يشهده العصر الحالي في ميدان تطور الآلة والصناعة والاتصالات والدخول في عصر العولمة دون وجود حواجز اقتصادية بين الدول وسرعة الانتقال والاتصال، يولد في بعض الأحيان أنواعاً جديدة من الجرائم في سبيل سرقة المال والاثراء غير المشروع، ثم البحث عن أساليب جديدة متطورة لإخفاء مصدر الأموال وتبييضها. ويعتبر تبييض أو غسيل الأموال من التعبيرات التي يجري تداولها في غالبية المحافل المحلية والاقليمية والدولية المهتمة بالجرائم الاقتصادية والأمن الاجتماعي والأمن الاقتصادي.

3- غسيل الأموال هي عملية إخفاء أو تمويه الطبيعة الحقيقية للأموال الناتجة عن ارتكاب الجرائم المنظمة كتهريب المخدرات والعملة والأسلحة والتهرب الضريبي وتزوير عملات وتجارة رقيق ودعارة واختلاس المال العام. وجعل هذه الأموال تأخذ صبغة شرعية عن طريق بعض العمليات المعقدة من العمليات المصرفية.

4- ارتبط مصطلح غسيل الأموال بعصابات ألمانيا حيث كان يتوفر لدى هذه العصابات أموال نقدية طائلة ناجمة عن أنشطة إجرامية غير مشروعة وفي مقدمتها تجارة المخدرات والقمار والأنشطة الربحية وتجارة الأسلحة والمشروبات الروحية وغيرها من الجرائم وقد احتاجت هذه العصابات أن تضيف صبغة المشروعية على مصادر أموالها وحل مشكلة توفير النقد السائل بين يديها بكميات كبيرة وحل مشكلة عدم القدرة على حفظها داخل البنوك. وكان أحد أبرز الطرق لتحقيق ذلك هو شراء الموجودات والمقتنيات الثمينة وانشاء المشاريع.


علاقة جملة (يولد في بعض الأحيان أنواعاً جديدة) في الفقرة (٢) بما قبلها: 

- تعتبر الأموال عصب الاقتصاد الذي يساهم بشكل أساسي في استقرار الحياة السياسية والاجتماعية. وقد أدى التطور الاقتصادي والصناعي إلى تطور نهج حياة الانسان من خلال ظهور أنماط جديدة من التعامل والسلوك والمواقف اتصف بعضها بالأنانية والمادية المطلقة. فالتطور هو سلاح ذو حدين إيجابي وسلبي، فهو إيجابي عندما يهدف إلى رفع مستوى معيشة الانسان وتأمين حاجاته ومتطلباته الشريفة، وهو سلبي عندما يكون هاجسه البحث عن الوسائل التي تجعل بعض الأشخاص يملكون قوة السيطرة على هذا الانسان والتعامل معه كسلعة وظيفتها تأمين رغباتهم.

2- وقد وصل التنافس الاقتصادي والمالي عند البعض إلى ابتكار أساليب ملتوية للوصول إلى غاياتهم غير الشريفة بصرف النظر عن اخلاقية التعامل ومصلحة الأفراد والأنظمة الاقتصادية التي تتبعها وبذلك يستطيع هؤلاء الحصول على مبالغ مالية طائلة من مصدر غير مشروع. وما يشهده العصر الحالي في ميدان تطور الآلة والصناعة والاتصالات والدخول في عصر العولمة دون وجود حواجز اقتصادية بين الدول وسرعة الانتقال والاتصال، يولد في بعض الأحيان أنواعاً جديدة من الجرائم في سبيل سرقة المال والاثراء غير المشروع، ثم البحث عن أساليب جديدة متطورة لإخفاء مصدر الأموال وتبييضها. ويعتبر تبييض أو غسيل الأموال من التعبيرات التي يجري تداولها في غالبية المحافل المحلية والاقليمية والدولية المهتمة بالجرائم الاقتصادية والأمن الاجتماعي والأمن الاقتصادي.

3- غسيل الأموال هي عملية إخفاء أو تمويه الطبيعة الحقيقية للأموال الناتجة عن ارتكاب الجرائم المنظمة كتهريب المخدرات والعملة والأسلحة والتهرب الضريبي وتزوير عملات وتجارة رقيق ودعارة واختلاس المال العام. وجعل هذه الأموال تأخذ صبغة شرعية عن طريق بعض العمليات المعقدة من العمليات المصرفية.

4- ارتبط مصطلح غسيل الأموال بعصابات ألمانيا حيث كان يتوفر لدى هذه العصابات أموال نقدية طائلة ناجمة عن أنشطة إجرامية غير مشروعة وفي مقدمتها تجارة المخدرات والقمار والأنشطة الربحية وتجارة الأسلحة والمشروبات الروحية وغيرها من الجرائم وقد احتاجت هذه العصابات أن تضيف صبغة المشروعية على مصادر أموالها وحل مشكلة توفير النقد السائل بين يديها بكميات كبيرة وحل مشكلة عدم القدرة على حفظها داخل البنوك. وكان أحد أبرز الطرق لتحقيق ذلك هو شراء الموجودات والمقتنيات الثمينة وانشاء المشاريع.


الضمير في كلمة (غاياتهم) في السطر الأول من الفقرة ( 2 ) يعود على:

- تعتبر الأموال عصب الاقتصاد الذي يساهم بشكل أساسي في استقرار الحياة السياسية والاجتماعية. وقد أدى التطور الاقتصادي والصناعي إلى تطور نهج حياة الانسان من خلال ظهور أنماط جديدة من التعامل والسلوك والمواقف اتصف بعضها بالأنانية والمادية المطلقة. فالتطور هو سلاح ذو حدين إيجابي وسلبي، فهو إيجابي عندما يهدف إلى رفع مستوى معيشة الانسان وتأمين حاجاته ومتطلباته الشريفة، وهو سلبي عندما يكون هاجسه البحث عن الوسائل التي تجعل بعض الأشخاص يملكون قوة السيطرة على هذا الانسان والتعامل معه كسلعة وظيفتها تأمين رغباتهم.

2- وقد وصل التنافس الاقتصادي والمالي عند البعض إلى ابتكار أساليب ملتوية للوصول إلى غاياتهم غير الشريفة بصرف النظر عن اخلاقية التعامل ومصلحة الأفراد والأنظمة الاقتصادية التي تتبعها وبذلك يستطيع هؤلاء الحصول على مبالغ مالية طائلة من مصدر غير مشروع. وما يشهده العصر الحالي في ميدان تطور الآلة والصناعة والاتصالات والدخول في عصر العولمة دون وجود حواجز اقتصادية بين الدول وسرعة الانتقال والاتصال، يولد في بعض الأحيان أنواعاً جديدة من الجرائم في سبيل سرقة المال والاثراء غير المشروع، ثم البحث عن أساليب جديدة متطورة لإخفاء مصدر الأموال وتبييضها. ويعتبر تبييض أو غسيل الأموال من التعبيرات التي يجري تداولها في غالبية المحافل المحلية والاقليمية والدولية المهتمة بالجرائم الاقتصادية والأمن الاجتماعي والأمن الاقتصادي.

3- غسيل الأموال هي عملية إخفاء أو تمويه الطبيعة الحقيقية للأموال الناتجة عن ارتكاب الجرائم المنظمة كتهريب المخدرات والعملة والأسلحة والتهرب الضريبي وتزوير عملات وتجارة رقيق ودعارة واختلاس المال العام. وجعل هذه الأموال تأخذ صبغة شرعية عن طريق بعض العمليات المعقدة من العمليات المصرفية.

4- ارتبط مصطلح غسيل الأموال بعصابات ألمانيا حيث كان يتوفر لدى هذه العصابات أموال نقدية طائلة ناجمة عن أنشطة إجرامية غير مشروعة وفي مقدمتها تجارة المخدرات والقمار والأنشطة الربحية وتجارة الأسلحة والمشروبات الروحية وغيرها من الجرائم وقد احتاجت هذه العصابات أن تضيف صبغة المشروعية على مصادر أموالها وحل مشكلة توفير النقد السائل بين يديها بكميات كبيرة وحل مشكلة عدم القدرة على حفظها داخل البنوك. وكان أحد أبرز الطرق لتحقيق ذلك هو شراء الموجودات والمقتنيات الثمينة وانشاء المشاريع.


يفهم من الفقرة (3) أن التنافس المالي أدى إلى:

- تعتبر الأموال عصب الاقتصاد الذي يساهم بشكل أساسي في استقرار الحياة السياسية والاجتماعية. وقد أدى التطور الاقتصادي والصناعي إلى تطور نهج حياة الانسان من خلال ظهور أنماط جديدة من التعامل والسلوك والمواقف اتصف بعضها بالأنانية والمادية المطلقة. فالتطور هو سلاح ذو حدين إيجابي وسلبي، فهو إيجابي عندما يهدف إلى رفع مستوى معيشة الانسان وتأمين حاجاته ومتطلباته الشريفة، وهو سلبي عندما يكون هاجسه البحث عن الوسائل التي تجعل بعض الأشخاص يملكون قوة السيطرة على هذا الانسان والتعامل معه كسلعة وظيفتها تأمين رغباتهم.

2- وقد وصل التنافس الاقتصادي والمالي عند البعض إلى ابتكار أساليب ملتوية للوصول إلى غاياتهم غير الشريفة بصرف النظر عن اخلاقية التعامل ومصلحة الأفراد والأنظمة الاقتصادية التي تتبعها وبذلك يستطيع هؤلاء الحصول على مبالغ مالية طائلة من مصدر غير مشروع. وما يشهده العصر الحالي في ميدان تطور الآلة والصناعة والاتصالات والدخول في عصر العولمة دون وجود حواجز اقتصادية بين الدول وسرعة الانتقال والاتصال، يولد في بعض الأحيان أنواعاً جديدة من الجرائم في سبيل سرقة المال والاثراء غير المشروع، ثم البحث عن أساليب جديدة متطورة لإخفاء مصدر الأموال وتبييضها. ويعتبر تبييض أو غسيل الأموال من التعبيرات التي يجري تداولها في غالبية المحافل المحلية والاقليمية والدولية المهتمة بالجرائم الاقتصادية والأمن الاجتماعي والأمن الاقتصادي.

3- غسيل الأموال هي عملية إخفاء أو تمويه الطبيعة الحقيقية للأموال الناتجة عن ارتكاب الجرائم المنظمة كتهريب المخدرات والعملة والأسلحة والتهرب الضريبي وتزوير عملات وتجارة رقيق ودعارة واختلاس المال العام. وجعل هذه الأموال تأخذ صبغة شرعية عن طريق بعض العمليات المعقدة من العمليات المصرفية.

4- ارتبط مصطلح غسيل الأموال بعصابات ألمانيا حيث كان يتوفر لدى هذه العصابات أموال نقدية طائلة ناجمة عن أنشطة إجرامية غير مشروعة وفي مقدمتها تجارة المخدرات والقمار والأنشطة الربحية وتجارة الأسلحة والمشروبات الروحية وغيرها من الجرائم وقد احتاجت هذه العصابات أن تضيف صبغة المشروعية على مصادر أموالها وحل مشكلة توفير النقد السائل بين يديها بكميات كبيرة وحل مشكلة عدم القدرة على حفظها داخل البنوك. وكان أحد أبرز الطرق لتحقيق ذلك هو شراء الموجودات والمقتنيات الثمينة وانشاء المشاريع.


علاقة كلمة (لإخفاء) بما قبلها:

- تعتبر الأموال عصب الاقتصاد الذي يساهم بشكل أساسي في استقرار الحياة السياسية والاجتماعية. وقد أدى التطور الاقتصادي والصناعي إلى تطور نهج حياة الانسان من خلال ظهور أنماط جديدة من التعامل والسلوك والمواقف اتصف بعضها بالأنانية والمادية المطلقة. فالتطور هو سلاح ذو حدين إيجابي وسلبي، فهو إيجابي عندما يهدف إلى رفع مستوى معيشة الانسان وتأمين حاجاته ومتطلباته الشريفة، وهو سلبي عندما يكون هاجسه البحث عن الوسائل التي تجعل بعض الأشخاص يملكون قوة السيطرة على هذا الانسان والتعامل معه كسلعة وظيفتها تأمين رغباتهم.

2- وقد وصل التنافس الاقتصادي والمالي عند البعض إلى ابتكار أساليب ملتوية للوصول إلى غاياتهم غير الشريفة بصرف النظر عن اخلاقية التعامل ومصلحة الأفراد والأنظمة الاقتصادية التي تتبعها وبذلك يستطيع هؤلاء الحصول على مبالغ مالية طائلة من مصدر غير مشروع. وما يشهده العصر الحالي في ميدان تطور الآلة والصناعة والاتصالات والدخول في عصر العولمة دون وجود حواجز اقتصادية بين الدول وسرعة الانتقال والاتصال، يولد في بعض الأحيان أنواعاً جديدة من الجرائم في سبيل سرقة المال والاثراء غير المشروع، ثم البحث عن أساليب جديدة متطورة لإخفاء مصدر الأموال وتبييضها. ويعتبر تبييض أو غسيل الأموال من التعبيرات التي يجري تداولها في غالبية المحافل المحلية والاقليمية والدولية المهتمة بالجرائم الاقتصادية والأمن الاجتماعي والأمن الاقتصادي.

3- غسيل الأموال هي عملية إخفاء أو تمويه الطبيعة الحقيقية للأموال الناتجة عن ارتكاب الجرائم المنظمة كتهريب المخدرات والعملة والأسلحة والتهرب الضريبي وتزوير عملات وتجارة رقيق ودعارة واختلاس المال العام. وجعل هذه الأموال تأخذ صبغة شرعية عن طريق بعض العمليات المعقدة من العمليات المصرفية.

4- ارتبط مصطلح غسيل الأموال بعصابات ألمانيا حيث كان يتوفر لدى هذه العصابات أموال نقدية طائلة ناجمة عن أنشطة إجرامية غير مشروعة وفي مقدمتها تجارة المخدرات والقمار والأنشطة الربحية وتجارة الأسلحة والمشروبات الروحية وغيرها من الجرائم وقد احتاجت هذه العصابات أن تضيف صبغة المشروعية على مصادر أموالها وحل مشكلة توفير النقد السائل بين يديها بكميات كبيرة وحل مشكلة عدم القدرة على حفظها داخل البنوك. وكان أحد أبرز الطرق لتحقيق ذلك هو شراء الموجودات والمقتنيات الثمينة وانشاء المشاريع.


ذكر في الفقرة (3) من أشكال غسيل الاموال:

- تعتبر الأموال عصب الاقتصاد الذي يساهم بشكل أساسي في استقرار الحياة السياسية والاجتماعية. وقد أدى التطور الاقتصادي والصناعي إلى تطور نهج حياة الانسان من خلال ظهور أنماط جديدة من التعامل والسلوك والمواقف اتصف بعضها بالأنانية والمادية المطلقة. فالتطور هو سلاح ذو حدين إيجابي وسلبي، فهو إيجابي عندما يهدف إلى رفع مستوى معيشة الانسان وتأمين حاجاته ومتطلباته الشريفة، وهو سلبي عندما يكون هاجسه البحث عن الوسائل التي تجعل بعض الأشخاص يملكون قوة السيطرة على هذا الانسان والتعامل معه كسلعة وظيفتها تأمين رغباتهم.

2- وقد وصل التنافس الاقتصادي والمالي عند البعض إلى ابتكار أساليب ملتوية للوصول إلى غاياتهم غير الشريفة بصرف النظر عن اخلاقية التعامل ومصلحة الأفراد والأنظمة الاقتصادية التي تتبعها وبذلك يستطيع هؤلاء الحصول على مبالغ مالية طائلة من مصدر غير مشروع. وما يشهده العصر الحالي في ميدان تطور الآلة والصناعة والاتصالات والدخول في عصر العولمة دون وجود حواجز اقتصادية بين الدول وسرعة الانتقال والاتصال، يولد في بعض الأحيان أنواعاً جديدة من الجرائم في سبيل سرقة المال والاثراء غير المشروع، ثم البحث عن أساليب جديدة متطورة لإخفاء مصدر الأموال وتبييضها. ويعتبر تبييض أو غسيل الأموال من التعبيرات التي يجري تداولها في غالبية المحافل المحلية والاقليمية والدولية المهتمة بالجرائم الاقتصادية والأمن الاجتماعي والأمن الاقتصادي.

3- غسيل الأموال هي عملية إخفاء أو تمويه الطبيعة الحقيقية للأموال الناتجة عن ارتكاب الجرائم المنظمة كتهريب المخدرات والعملة والأسلحة والتهرب الضريبي وتزوير عملات وتجارة رقيق ودعارة واختلاس المال العام. وجعل هذه الأموال تأخذ صبغة شرعية عن طريق بعض العمليات المعقدة من العمليات المصرفية.

4- ارتبط مصطلح غسيل الأموال بعصابات ألمانيا حيث كان يتوفر لدى هذه العصابات أموال نقدية طائلة ناجمة عن أنشطة إجرامية غير مشروعة وفي مقدمتها تجارة المخدرات والقمار والأنشطة الربحية وتجارة الأسلحة والمشروبات الروحية وغيرها من الجرائم وقد احتاجت هذه العصابات أن تضيف صبغة المشروعية على مصادر أموالها وحل مشكلة توفير النقد السائل بين يديها بكميات كبيرة وحل مشكلة عدم القدرة على حفظها داخل البنوك. وكان أحد أبرز الطرق لتحقيق ذلك هو شراء الموجودات والمقتنيات الثمينة وانشاء المشاريع.


أنسب عنوان للفقرة (3)

- تعتبر الأموال عصب الاقتصاد الذي يساهم بشكل أساسي في استقرار الحياة السياسية والاجتماعية. وقد أدى التطور الاقتصادي والصناعي إلى تطور نهج حياة الانسان من خلال ظهور أنماط جديدة من التعامل والسلوك والمواقف اتصف بعضها بالأنانية والمادية المطلقة. فالتطور هو سلاح ذو حدين إيجابي وسلبي، فهو إيجابي عندما يهدف إلى رفع مستوى معيشة الانسان وتأمين حاجاته ومتطلباته الشريفة، وهو سلبي عندما يكون هاجسه البحث عن الوسائل التي تجعل بعض الأشخاص يملكون قوة السيطرة على هذا الانسان والتعامل معه كسلعة وظيفتها تأمين رغباتهم.

2- وقد وصل التنافس الاقتصادي والمالي عند البعض إلى ابتكار أساليب ملتوية للوصول إلى غاياتهم غير الشريفة بصرف النظر عن اخلاقية التعامل ومصلحة الأفراد والأنظمة الاقتصادية التي تتبعها وبذلك يستطيع هؤلاء الحصول على مبالغ مالية طائلة من مصدر غير مشروع. وما يشهده العصر الحالي في ميدان تطور الآلة والصناعة والاتصالات والدخول في عصر العولمة دون وجود حواجز اقتصادية بين الدول وسرعة الانتقال والاتصال، يولد في بعض الأحيان أنواعاً جديدة من الجرائم في سبيل سرقة المال والاثراء غير المشروع، ثم البحث عن أساليب جديدة متطورة لإخفاء مصدر الأموال وتبييضها. ويعتبر تبييض أو غسيل الأموال من التعبيرات التي يجري تداولها في غالبية المحافل المحلية والاقليمية والدولية المهتمة بالجرائم الاقتصادية والأمن الاجتماعي والأمن الاقتصادي.

3- غسيل الأموال هي عملية إخفاء أو تمويه الطبيعة الحقيقية للأموال الناتجة عن ارتكاب الجرائم المنظمة كتهريب المخدرات والعملة والأسلحة والتهرب الضريبي وتزوير عملات وتجارة رقيق ودعارة واختلاس المال العام. وجعل هذه الأموال تأخذ صبغة شرعية عن طريق بعض العمليات المعقدة من العمليات المصرفية.

4- ارتبط مصطلح غسيل الأموال بعصابات ألمانيا حيث كان يتوفر لدى هذه العصابات أموال نقدية طائلة ناجمة عن أنشطة إجرامية غير مشروعة وفي مقدمتها تجارة المخدرات والقمار والأنشطة الربحية وتجارة الأسلحة والمشروبات الروحية وغيرها من الجرائم وقد احتاجت هذه العصابات أن تضيف صبغة المشروعية على مصادر أموالها وحل مشكلة توفير النقد السائل بين يديها بكميات كبيرة وحل مشكلة عدم القدرة على حفظها داخل البنوك. وكان أحد أبرز الطرق لتحقيق ذلك هو شراء الموجودات والمقتنيات الثمينة وانشاء المشاريع.


الضمير في كلمة (مقدمتها) في الفقرة (4) يعود على: 

- تعتبر الأموال عصب الاقتصاد الذي يساهم بشكل أساسي في استقرار الحياة السياسية والاجتماعية. وقد أدى التطور الاقتصادي والصناعي إلى تطور نهج حياة الانسان من خلال ظهور أنماط جديدة من التعامل والسلوك والمواقف اتصف بعضها بالأنانية والمادية المطلقة. فالتطور هو سلاح ذو حدين إيجابي وسلبي، فهو إيجابي عندما يهدف إلى رفع مستوى معيشة الانسان وتأمين حاجاته ومتطلباته الشريفة، وهو سلبي عندما يكون هاجسه البحث عن الوسائل التي تجعل بعض الأشخاص يملكون قوة السيطرة على هذا الانسان والتعامل معه كسلعة وظيفتها تأمين رغباتهم.

2- وقد وصل التنافس الاقتصادي والمالي عند البعض إلى ابتكار أساليب ملتوية للوصول إلى غاياتهم غير الشريفة بصرف النظر عن اخلاقية التعامل ومصلحة الأفراد والأنظمة الاقتصادية التي تتبعها وبذلك يستطيع هؤلاء الحصول على مبالغ مالية طائلة من مصدر غير مشروع. وما يشهده العصر الحالي في ميدان تطور الآلة والصناعة والاتصالات والدخول في عصر العولمة دون وجود حواجز اقتصادية بين الدول وسرعة الانتقال والاتصال، يولد في بعض الأحيان أنواعاً جديدة من الجرائم في سبيل سرقة المال والاثراء غير المشروع، ثم البحث عن أساليب جديدة متطورة لإخفاء مصدر الأموال وتبييضها. ويعتبر تبييض أو غسيل الأموال من التعبيرات التي يجري تداولها في غالبية المحافل المحلية والاقليمية والدولية المهتمة بالجرائم الاقتصادية والأمن الاجتماعي والأمن الاقتصادي.

3- غسيل الأموال هي عملية إخفاء أو تمويه الطبيعة الحقيقية للأموال الناتجة عن ارتكاب الجرائم المنظمة كتهريب المخدرات والعملة والأسلحة والتهرب الضريبي وتزوير عملات وتجارة رقيق ودعارة واختلاس المال العام. وجعل هذه الأموال تأخذ صبغة شرعية عن طريق بعض العمليات المعقدة من العمليات المصرفية.

4- ارتبط مصطلح غسيل الأموال بعصابات ألمانيا حيث كان يتوفر لدى هذه العصابات أموال نقدية طائلة ناجمة عن أنشطة إجرامية غير مشروعة وفي مقدمتها تجارة المخدرات والقمار والأنشطة الربحية وتجارة الأسلحة والمشروبات الروحية وغيرها من الجرائم وقد احتاجت هذه العصابات أن تضيف صبغة المشروعية على مصادر أموالها وحل مشكلة توفير النقد السائل بين يديها بكميات كبيرة وحل مشكلة عدم القدرة على حفظها داخل البنوك. وكان أحد أبرز الطرق لتحقيق ذلك هو شراء الموجودات والمقتنيات الثمينة وانشاء المشاريع.


عدد الأمثلة الإجرامية غير المشروعة التي ذكرت في الفقرة (4):

- تعتبر الأموال عصب الاقتصاد الذي يساهم بشكل أساسي في استقرار الحياة السياسية والاجتماعية. وقد أدى التطور الاقتصادي والصناعي إلى تطور نهج حياة الانسان من خلال ظهور أنماط جديدة من التعامل والسلوك والمواقف اتصف بعضها بالأنانية والمادية المطلقة. فالتطور هو سلاح ذو حدين إيجابي وسلبي، فهو إيجابي عندما يهدف إلى رفع مستوى معيشة الانسان وتأمين حاجاته ومتطلباته الشريفة، وهو سلبي عندما يكون هاجسه البحث عن الوسائل التي تجعل بعض الأشخاص يملكون قوة السيطرة على هذا الانسان والتعامل معه كسلعة وظيفتها تأمين رغباتهم.

2- وقد وصل التنافس الاقتصادي والمالي عند البعض إلى ابتكار أساليب ملتوية للوصول إلى غاياتهم غير الشريفة بصرف النظر عن اخلاقية التعامل ومصلحة الأفراد والأنظمة الاقتصادية التي تتبعها وبذلك يستطيع هؤلاء الحصول على مبالغ مالية طائلة من مصدر غير مشروع. وما يشهده العصر الحالي في ميدان تطور الآلة والصناعة والاتصالات والدخول في عصر العولمة دون وجود حواجز اقتصادية بين الدول وسرعة الانتقال والاتصال، يولد في بعض الأحيان أنواعاً جديدة من الجرائم في سبيل سرقة المال والاثراء غير المشروع، ثم البحث عن أساليب جديدة متطورة لإخفاء مصدر الأموال وتبييضها. ويعتبر تبييض أو غسيل الأموال من التعبيرات التي يجري تداولها في غالبية المحافل المحلية والاقليمية والدولية المهتمة بالجرائم الاقتصادية والأمن الاجتماعي والأمن الاقتصادي.

3- غسيل الأموال هي عملية إخفاء أو تمويه الطبيعة الحقيقية للأموال الناتجة عن ارتكاب الجرائم المنظمة كتهريب المخدرات والعملة والأسلحة والتهرب الضريبي وتزوير عملات وتجارة رقيق ودعارة واختلاس المال العام. وجعل هذه الأموال تأخذ صبغة شرعية عن طريق بعض العمليات المعقدة من العمليات المصرفية.

4- ارتبط مصطلح غسيل الأموال بعصابات ألمانيا حيث كان يتوفر لدى هذه العصابات أموال نقدية طائلة ناجمة عن أنشطة إجرامية غير مشروعة وفي مقدمتها تجارة المخدرات والقمار والأنشطة الربحية وتجارة الأسلحة والمشروبات الروحية وغيرها من الجرائم وقد احتاجت هذه العصابات أن تضيف صبغة المشروعية على مصادر أموالها وحل مشكلة توفير النقد السائل بين يديها بكميات كبيرة وحل مشكلة عدم القدرة على حفظها داخل البنوك. وكان أحد أبرز الطرق لتحقيق ذلك هو شراء الموجودات والمقتنيات الثمينة وانشاء المشاريع.


أنسب عنوان للنص:

- تعتبر الأموال عصب الاقتصاد الذي يساهم بشكل أساسي في استقرار الحياة السياسية والاجتماعية. وقد أدى التطور الاقتصادي والصناعي إلى تطور نهج حياة الانسان من خلال ظهور أنماط جديدة من التعامل والسلوك والمواقف اتصف بعضها بالأنانية والمادية المطلقة. فالتطور هو سلاح ذو حدين إيجابي وسلبي، فهو إيجابي عندما يهدف إلى رفع مستوى معيشة الانسان وتأمين حاجاته ومتطلباته الشريفة، وهو سلبي عندما يكون هاجسه البحث عن الوسائل التي تجعل بعض الأشخاص يملكون قوة السيطرة على هذا الانسان والتعامل معه كسلعة وظيفتها تأمين رغباتهم.

2- وقد وصل التنافس الاقتصادي والمالي عند البعض إلى ابتكار أساليب ملتوية للوصول إلى غاياتهم غير الشريفة بصرف النظر عن اخلاقية التعامل ومصلحة الأفراد والأنظمة الاقتصادية التي تتبعها وبذلك يستطيع هؤلاء الحصول على مبالغ مالية طائلة من مصدر غير مشروع. وما يشهده العصر الحالي في ميدان تطور الآلة والصناعة والاتصالات والدخول في عصر العولمة دون وجود حواجز اقتصادية بين الدول وسرعة الانتقال والاتصال، يولد في بعض الأحيان أنواعاً جديدة من الجرائم في سبيل سرقة المال والاثراء غير المشروع، ثم البحث عن أساليب جديدة متطورة لإخفاء مصدر الأموال وتبييضها. ويعتبر تبييض أو غسيل الأموال من التعبيرات التي يجري تداولها في غالبية المحافل المحلية والاقليمية والدولية المهتمة بالجرائم الاقتصادية والأمن الاجتماعي والأمن الاقتصادي.

3- غسيل الأموال هي عملية إخفاء أو تمويه الطبيعة الحقيقية للأموال الناتجة عن ارتكاب الجرائم المنظمة كتهريب المخدرات والعملة والأسلحة والتهرب الضريبي وتزوير عملات وتجارة رقيق ودعارة واختلاس المال العام. وجعل هذه الأموال تأخذ صبغة شرعية عن طريق بعض العمليات المعقدة من العمليات المصرفية.

4- ارتبط مصطلح غسيل الأموال بعصابات ألمانيا حيث كان يتوفر لدى هذه العصابات أموال نقدية طائلة ناجمة عن أنشطة إجرامية غير مشروعة وفي مقدمتها تجارة المخدرات والقمار والأنشطة الربحية وتجارة الأسلحة والمشروبات الروحية وغيرها من الجرائم وقد احتاجت هذه العصابات أن تضيف صبغة المشروعية على مصادر أموالها وحل مشكلة توفير النقد السائل بين يديها بكميات كبيرة وحل مشكلة عدم القدرة على حفظها داخل البنوك. وكان أحد أبرز الطرق لتحقيق ذلك هو شراء الموجودات والمقتنيات الثمينة وانشاء المشاريع.


يستنتج من الفقرة (4) أن السبب في اللجوء لعمليات غسيل الأموال هو:

أشجع الناس من يغلب الناس بشجاعته ويهزمهم بإقدامه (كم من شجاع غالب الناس بشجاعته وهزمهم


- يعود الضمير في كلمة (يهزمهم) على:

أشجع الناس من يغلب الناس بشجاعته ويهزمهم بإقدامه (كم من شجاع غالب الناس بشجاعته وهزمهم


يعود الضمير في كلمة (بإقدامه) على:

أشجع الناس من يغلب الناس بشجاعته ويهزمهم بإقدامه (كم من شجاع غالب الناس بشجاعته وهزمهم

كم من شجاع يغلب الناس بشجاعته (الشجاع يغلب):

أشجع الناس من يغلب الناس بشجاعته ويهزمهم بإقدامه (كم من شجاع غالب الناس بشجاعته وهزمهم

العلاقة بين الإقدام والشجاعة